اللغة العربية: مكون القراءة:
تحضير النص المسترسل: أشباح الشاطئ. الأولى اعدادي.
الملاحظة والفهم
ملاحظة النص
صاحب النص: محمد
غرناط من مواليد مدينة بني ملال سنة 1953.تابع دراسته العليا بكل من جامعة الرباط وفاس، اشتغل استاذا جامعيا بكلة الآداب عين الشق بالدار البيضاء. من مؤلفاته: داء الذئب، متاع الأبكم، الحزام الكبير، ثم سفر في أودية ملغومة.
مصدر النص: "الحزام الكبير" دار الأمان، ط 1/2003..
نوع النص: نص سردي حكائي، عبارة عن قصة قصيرة.
بناء الفرضيات:
1/أشباح يخرجون ليلا على الشاطئ. ( العنوان)
2/الصيادين الذين يقفون وقتا طويلا ينتظرون صيدهم كأنهم أشباح. (بداية النص+العنوان)
مسح النص بصريا: من خلال مسحي للنص بصريا، أرى أنه نص سردي أبطاله هم:
السارد، والطبيعة.
الفهم
قراءة النص: نموذجية و فردية (مراعاة المعايير التالية: وضوح الصوت وجوهريته، نطق الحركات الأخيرة في الكلمات، احترام الترقيم والنبر).الشرح السياقي (مربع الشرح):
لا يكترث: لا يهتم لا يبالي
ناتئة: بارزة ظاهرة
الأمواج العاتية: الأمواج العالية
الهدير: صوت أمواج البحر
الحدث الرئيس: معاناة الصيادين في مواجهة مخاطر البحر و مشاكل الفقر.
الخطاطة السرديةوضعية البداية: وقوف الشبحين الأزرقين على صخور مسننة في وجه البحرالمتلاطمة أمواجه دون أن يكلم أحدهما الأخر.
العقدة: لحظة مرور الطائرة
الحل: لحظة مرور الطائرةوضعية النهاية: اهداء الغرباوي سمكة من السمكتين لصديقه.
التحقق من الفرضيات السابقة (الفرضية الأولى خاطئة بينما الفرضية الثانية صحيحة)
القراءة التحليل
مكونات النص:
الشخصيات: الصياد/زوجته/بنته/الصياد.
الزمان: النهار الصباح سنوات.
المكان: الشاطئ/ الدار/ البلاد.
بنية العلاقات:
علاقة الغرباوي مع الصيادين: صداقة / شفقة / تعاون
علاقة الغرباوي مع زوجته: علاقة زوجية محترمة فيها المودة الرحمة.
علاقة الغرباوي مع ابنته: علاقة متوترة بحكم أن ابنته لا تهتم به.
علاقة الغرباوي بالشاب الذي يريد الزواج بابنته: علاقة متوترة في حكم أن الشباب لا يملك مسكنا وليس
له راتب شهري.
البنية السردية:
ضمير السرد: ضمير الغائب.
جملة سردية: أمضى النهار وهو منتصب مثل شبح ....لم ينتبه أمس
وهي تخبره دون ارتباك ...
جملة وصفية: على صخرة مسننة ناتئة....ينزل الماء المتطاير على
وجهه باردا ....
القراءة التركيبية
الاستماع شفويا لنماذج من إنتاج
التلاميذ المتفوقين بصوت واضح ومسموع قبل تقويمها وتدوينها على السبورة.
تصور هذه
الأقصوصة ظاهرة الفقر و الهشاشة الاجتماعية و ما تعانيه فئة الصيادين من ضعف
المداخيل و عدم استقرارها.