الموسيقية العمياء، لصاحبها الشاعر المصري: علي محمود طه (الثالثة اعدادي)
الكتاب: المختار في اللغة العربية
1- تأطير النص
صاحب النص:
علي محمود طه: شاعر مصري معاصر، اشتغل مهندسا، وله دواوين مختلفة. توفي سنة 1949 م.
صاحب النص:
علي محمود طه: شاعر مصري معاصر، اشتغل مهندسا، وله دواوين مختلفة. توفي سنة 1949 م.
مصدر النص:
علي محمود طه، ديوانه .صص: 175-180
نوع النص:
نص
شعري ذات نظام الشطرين المتناظرين.
تحليل العنوان دلاليا:
العنوان، دلاليا: يدل
على الوضعية الاجتماعية والصحية للموسيقية العمياء.
جدول بناء الفرضيات:
اعتمادا على مجموعة من المؤشرات الخارجية، نفترض ما يلي:
التوقع
|
المؤشر
|
*التعريف بالموسيقية
*وصف الموسيقية العمياء
|
بداية النص
العنوان ونهاية النص
|
2- الفهم
قراءة النص: نموذجية و فردية (مراعاة المعايير التالية: وضوح الصوت وجوهريته، نطق الحركات الأخيرة في الكلمات، احترام الترقيم والنبر).
قراءة النص: نموذجية و فردية (مراعاة المعايير التالية: وضوح الصوت وجوهريته، نطق الحركات الأخيرة في الكلمات، احترام الترقيم والنبر).
مربع الشرح:
الومض: الضوء
مرفض: متبدد ومتفرق
زواها: نحّاها
وجعلها في الهامش
اللمح: النظرة
الخاطفة
الجنح: القطعة من الليل
وار: من
وارى: أخفى
السنا: الضوء
الشجون: الهموم
سقسق: طار من
غصن إلى غصن
الغن: التي
تتجاوب فيها أنغامها
الصداحة: الشادية
والمغنية
الفكرة العامة:
وصف الشاعر لمشاعره الأليمة، والتي انتابته تجاه الموسيقية العمياء
والحزن عليها والتأثر لحالها.
الأفكار الأساسية:
- تألم الشاعر
وبكائه لحال الموسيقية العمياء ومقارنتها بعناصر الطبيعة
- وصف الشاعر لمعاناة الموسيقية العمياء وتأثر لحالها.
- دعاء علي محمود طه بزوال معاناة الموسيقية العمياء.
التحقق
من الفرضيات:
القراءة التحليلة:
الحقول المعجمية:
حقل الطبيعة
|
حقل المعاناة
|
الأرض، الكوكب، الريح، البرق، الفجر، النرجس، زهرة، الاشراق...
|
بكيت، جرحي، إشفاقا، الدهر، الصمت، الأشجان...
|
الأساليب اللغوية:
الطباق: (هو تضاد بين كلمتين) النور= الليل
تنوع حرف الروي: دليل على تغير مشاعر الشاعر من حزن واشتياق على
الموسيقية العمياء.
أسلوب الشرط: إذا ما طاف بالأرض، في بداية القصيدة.
قيم النص:
قيمة فنية تتجلى في: أهمية الموسيقى في حياة الانسان - تخفيف الحزن وزرع الفرح في حياة الانسان -
تنمية الحس الجمالي - تعالج بعض الأمراض النفسية.
القراءة التركيبية:
بكاء الشاعر وحزنه لحال الموسيقية
العمياء، حيث تعيش هذه الأخيرة في ظلمة وسوء.
ووصف الشاعر في قصيدته معجم النور
لرغبته الشديدة في مواساتها والتخفيف عنها. وأن العمي لا يمكن أن يقف حاجزا أمام
مستقبلها، فهي تؤدي وظيفتها الفنية بالرغم مما تعانيه.